بعد رحيل المعارض اليساري المغربي أبراهام السرفاتي و الذي ترك بصمته في المشهد السياسي المغربي بمعارضته للنظام في إحدى أهم القضايا المصيرية بالنسبة للنظام و الشعب المغربي ألا وهي قضية الوحدة الترابية للملكة ، و هو الموقف الذي جعل البوليساريو تنعي الرجل و تصفه بصديق الصحراويين ، لكن السؤال الذي يطرحه نفسه بشدة ماذا بقي من مدرسة أبراهام السرفاتي؟

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق